قلق
من أجلك أنت، اجتزت المسافات، وعبرت البحر،
وما كنت أظن أن مرفأك لم يعد يستقبل سفني الهاربة.
… … …
كل شيء هنا مظلم، شاحب وكئيب!
أحاول أن أجد منفذا يوصلني لروابيك،
يخرجني من صحراء قلقي،
ولا بأس في أن يكون خرما في الذاكرة،
أو خيط ضوء يؤدي اليك.
—
١٥ تموز ٢٠١٩
اترك تعليقا