أبي

أبي لم يكن رئيس جمهورية،

أو نائباً في البرلمان،

ولم يكن رئيس حزب،

ولا رجل دين.

لو كان كذلك،

لكان بلدي ينعم بالخير والسلام!

البصرة  ٣ أيلول ٢٠٢١

Share: